الوضع الصحي


أ- الخدمات الحكومية:

المركز

التصنيف

الهاتف

العنوان

التأسيس

الخدمة المقدمة

العاملين

المراجعين سنويًا

أطباء

ممرضين

إداريين

عيادة النصيرات

حكومة

2550388

مبنى بلدية النصيرات

1984

مركز رعاية أولية

10

10

6

46661

عيادة الخوالدة

حكومة

2550030

منطقة السوارحة

1995

مركز رعاية أولية

1

2

3

8526

عيادة المغراقة

حكومة

2839477

المغراقة

1998

مركز رعاية أولية

1

2

3

7732

عيادة الزهراء

حكومة

2842166

وسط مدينة الزهراء

2000

مركز رعاية أولية

2

4

2

12632

مركز شهداء النصيرات

حكومة

2552012

أبراج عين جالوت

2001

مركز رعاية أولية

2

5

2

23782

عيادة النصيرات الغربية

حكومة

2552310

المخيم الجديد

2002

مركز رعاية أولية

1

3

3

9827

 
 

ب- الخدمات الخاصة :

 

المركز

التصنيف

الهاتف

العنوان

التأسيس

الخدمة المقدمة

العاملين

المراجعين سنويا

أطباء

ممرضين

إداريين

مركز الخيريرة الصحي

خاص

2551111

خلف مسجد الفاروق

1989

خدمات طبية متنوعة

2

2

3

15000

مجمع الرازي الطبي

خاص

2562277

بجوار مسجد الجمعية الاسلامية

2005

خدمات طبية متنوعة

5

3

5

20000

 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 

ج- الخدمات الصحية المقدمة من الأنروا: 

المركز

التصنيف

الهاتف

العنوان

التأسيس

الخدمة المقدمة

العاملين

المراجعين سنويًا

أطباء

ممرضين

إداريين

عيادة النصيرات

وكالة

2550049

ش.خالد بن الوليد

1962

خدمات طبية متنوعة

13

25

7

385542

 

المعيقات التي تواجهها عيادات الحكومة والوكالة هي:

1- الازدحام الشديد من قبل المترددين على العيادات سواءً الحكومية، الوكالة، الخدمات الطبية على مدار الساعة، وهذا يعود لقلة عدد العيادات قياسًا مع عدد السكان. وهو بدوره يؤثر في طبيعة الخدمات المقدمة. 

2- نقص وافتقار بعض المناطق لمراكز الرعاية والمستشفيات، بالمقابل تمركز هذه المراكز والعيادات في وسط المدن والقرى، وعدم مراعاة التوزيع السكاني في المناطق، مما يحرم عدد من المواطنين من الاستفادة، ويجعل عملية التنقل ونقل المصابين في غاية الصعوبة. 

3- نقص مستمر في الدواء، وغالبًا ما يكون غياب تام للدواء في الصيدليات التابعة للمراكز والعيادات الحكومية، خاصة أدوية الأمراض المزمنة، كالسكري، والضغط نظرًا لعدم وجود ميزانيات كافية للوزارة، والوكالة والمؤسسات الأهلية لا تختلف كثيرًا عن ذلك، مما يضطر المواطنين إلى شراء الدواء من الصيدليات الخاصة بأسعار باهظة  تفوق قدرتهم.

وقد زاد الوضع السياسي الراهن من مشكلات توفر الدواء، وهي الإغلاق المستمر لمعابر قطاع غزة مما يحد من كميات الدواء الواردة بشكل خطير.

4- انتشار وظهور العديد من الأمراض الصحية الناتجة عن تلوث مياه الشرب خاصة بعد تلوثها بالمياه العادمة التي أطلقتها "إسرائيل"، وتعاني مستشفيات القطاع أيضًا من عدم القدرة على التعامل مع أصحاب الأمراض الصعبة مثل جراحات القلب،والأورام الخبيثة "السرطان المخ" وغياب المعدات الطبية المتطورة اللازمة لذلك مما يضطر إلى تحويل المرضى إلى العلاج في الخارج بتكاليف باهظة. 

5- عدم وجود مختبرات وأجهزة قادرة على تحليل الغازات السامة التي يستخدمها( الصهاينة) مما يؤدي إلى الجهل بطريقة التعامل مع الأشخاص الذين يتعرضون لهذه الغازات، كما حدث في مدينة ومخيم خانيونس، في شهر فبراير عام 2001م ، حيث ظل الأطباء ولا زالوا عاجزين عن معرفة العلاج الذي ينبغي تقديمه للمصابين، وأعطيت لهم مواد مهدئة فقط.

وعلى الرغم من المعونات العينية والمادية التي تلقاها القطاع الصحي من العديد من الدول الأجنبية والعربية خاصة التي تمثلت في سيارات الإسعاف وشحنات الأدوية، والوفود الطبية واستقبال الجرحى في تلك الدول، إلا أن هذا القطاع يحتاج إلى إمكانيات مادية وبشرية كبيرة، وضرورة إعادة النظر في أدائه وتزويده بكافة المتطلبات اللازمة والضرورية كي يقوم بدوره في ظل هذه الأوضاع المعقدة، ومستقبلًا بشكل يضمن توفير العناية لجميع المواطنين على اختلافاتهم واختلاف حاجاتهم.

يوجد في المخيم عيادتين للوكالة 3 مستوصفات صحية تابعة لوزارة الصحة الفلسطينية وكما يوجد به مراكز صحية خيرية وعيادات خاصة وصيدليات عديدة.

 


https://palcamps.net/ar/camp/26