الاونروا في المخيم

أهم المشاريع الخاصة في خان يونس:

مشروع حي الأمل

أنشئ عام 1977م، شمال شرق المخيم على أرض مساحتها (500) دونم، واشتمل على(1026) وحدة سكنية، استوعبت (8250) نسمة.

مشاريع وكالة الغوث:

قامت (الاونروا)بإنشاء تجمعات سكنية متعددة ومنها:[1]

مشروع غرب حي الأمل

تم إنشاؤه في الأراضي التي تم إخلاء المستوطنين(الصهاينة)عنها،وتسليمه للسلطة الفلسطينية 2005م

مشروع الفخاري

يقع في الجهة الجنوبية الشرقية من محافظة خان يونس، ويحده المشفى الأوربي من جهة الشمال الشرقي.

 المشروع الياباني:

يقع غرب مشروع حي الأمل وذلك لإعادة السكان اللاجئين الذين هُدّمت منازلهم في مدينة خان يونس، تحديداً على أرض مدرسة خان يونس الإعدادية الجديدة للبنات، بعدما توقف نتيجة الحصار الإسرائيلي، ويخدم هذا المشروع  السكان البالغ عددهم 200 لاجئ فلسطيني.

المشروع الإماراتي:

أقيم على أراضٍ حكومية بتمويل من الهلال الأحمر، وتضمّن 600 وحدة سكنية وتوقف بفعل الحصار، وبعدها تمكنت الأمم المتحدة من التوصل مع "إسرائيل" على إنشاء 151 سكنية، لتوفر مأوى للعائلات التي بلا مأوى وبيوتها ضيقة، أو تضررت بفعل  اعتداءات الاحتلال الإسرائيلي.

المشروع الهولندي:

قام بإنشاء 223 وحدة سكنية لأصحاب المنازل والحالات الاجتماعية الصعبة،تم بناؤها بموجب تبرع من الحكومة الهولندية، وأدخلت تحسينات جوهرية على الظروف المعيشية الخطرة التي عادة ما تعيشها عائلات اللاجئين في مخيم خان يونس.

تعليم وكالة الغوث وتشغيل اللاجئين"الأونروا"

لم تكن وكالة الغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين هي المنظمة الأولى في دعم التعليم في خان يونس، فكان هناك منظمات متعددة منها منظمة الصليب الأحمر، وجمعية الأصدقاء الأمريكية "الكويكرز"،التي لعبت دوراً بارزاً لفتح مدارس للاجئين في الخيام في العراء، حيث توصّلت إلى تفاهم مع الحكومة المصرية، مبنيٌّ على اتفاق تقوم فيه الجمعية بتمويل التعليم الموجه للاجئين الفلسطينيين في قطاع غزة،ما أدى إلى إنشاء المدارس التي كانت عبارة عن خيام، وتزويدها بما تحتاجه من القرطاسية، وبعض التجهيزات ودفع أجور المدرسين،والتي كانت في بدايتها أجوراً عينية من طحين وسكر، ثم أصبحت مادية فيما بعد،  وأصبحت ثمانية جنيهات في الشهر للمدرس الواحد.

 [1] ربا عبد الله قنوع: بحث (ميداني) مقدم لأكاديمية دراسات اللاجئين عام 2016 بعنوان مخيم خانيونس للاجئين الفلسطينيين.