الوضع الاجتماعي


علاقات أهل المخيم الداخلية و الخارجية:

 انقسمت أحياء المخيم بشكل يتيح لأبناء العائلة الواحدة السكن في منطقة واحدة على أساس الحفاظ على وحدة العشيرة أو الحمولة، وفي معظم الأحيان كان أبناء القرية الواحدة يقومون بنفس الأمر.

وقد سميت المناطق والشوارع والحارات في المخيم بأسماء القرى الفلسطينية التي يشكل أبناؤها الأغلبية بين السكان مثل حارة المجادلة وحارة اللداودة وحي اليافاوية وحي الحمامية وغيرها. 

لعبت الدواوين دوراً اجتماعياً مهماً، فكانت مركزاً يجتمع فيه أهل العائلة للتشاور واتخاذ القرارات في أمور العائلة، وأسهمت في تقوية العلاقات الاجتماعية بين أفراد العائلة.

 

[1] ربا عبد الله قنوع: بحث (ميداني) مقدم لأكاديمية دراسات اللاجئين عام 2016 بعنوان مخيم خانيونس للاجئين الفلسطينيين.


https://palcamps.net/ar/camp/30