☰ قائمة المخيمات

من العائلات و العشائر التي تسكن المخيم والقرى التي جاؤوا منها


يبلغ عددُ العائلات في المخيم 9834 عائلة  [1] 

عائلة قنديل:
المسكن القديم لـ عائلة قنديل (القنادلة) : 

 القنادلة تواجدوا على أرض فلسطين منذ الفتح الإسلامي، ومساكنهم على النّحو التالي:


 كانوا ضمن تجمّع الملالحة في (بصة الفالق) أو (غابة كفر صور) وبركة رمضان في قضاء طولكرم من أرض فلسطين.
كانوا ضمن "تجمّع الملالحة" في منطقة "النّبي روبين" و"يبنا" و"البرص" في قضاء الرملة من أرض فلسطين.
 كانوا ضمن تجمع الملالحة في "صقرير" أو "عرب صقرير" شمال قضاء غزّة من أرض فلسطين.
كانوا ضمن تجمع الملالحة في "قضاء بئر السبع" من أرض فلسطين، في "جبل القرن" وإلى الشّمال الشّرقيّ منه في "أم صميدع" و"النّهية" و"أم قطيفان" و"الرّحيبة"، وغيرها من ديارهم في "قضاء بئر السّبع" بين عائلتي" الترابين" و"العزازمة".
في سهل مرج بني عامر بفلسطين منذ القدم.

 الموقع الحالي لـ عائلة القنادلة : بعد نكبةِ فلسطين تغيّرت مساكنهم وهجروا من ديارهم،وأصبحوا لاجئين في وطنهم وسكنوا المخيمات في قطاع غزة،ويمكن تحديد مساكنهم كالآتي:

  • منطقة خان يونس .
  • منطقة رفح .

 وكذلك يوجد تجمع للقنادلة في أرض الشتات الأردن... وقد وصلوا إليها عام 1967م بعد النكسة من قطاع غزة من الشخصيّات المعروفة من عائلة قنديل في مخيم الوحدات:

  • محمد جبر قنديل
  • العبد محمد قنديل

عائلة الكوزة:
 أصلها: كانت تسمّى هذه العائلة بـ "الهجّان"،نسبة إلى أحدِ أبنائها، أحمد شحادة، الذي عمل في سلاح "الهجّانه"، ولهذا سمّيت عائلته بالهجان، وكان جزءٌ من هذه العائلة يعمل في التجارة بين العريش والمدن الفلسطينيّة، ومن خلال كثرة سفرهم إلى المدن الفلسطينية قرر معظم أبناء أحمد شحادة الاستقرار في مدينة يافا الفلسطينية لجمال أرضها ومناخها، وكان هذا في عام 1880م وقاموا بشراء الكثير من الأراضي في قرية فجه، وهي من قرى فلسطين المحتلّة، واستقرّوا فيها وأنشؤوا فيها بيّارات ضخمة للحمضيّات.

 ولأنّهم تمسكوا بالعادات والتقاليد البدوية من حيث الكرم وحلّ المشكلات في مختلف مدن وقرى فلسطين، تمّ تصنيفهم في فلسطين من ضمن عشائر بدوِ السّاحل الفلسطيني، واكتسبوا لقب "عشيرة الكوزة"، وهي من أكبر عشائر الساحل الفلسطيني، وهنا انتقلوا بشكل كامل لزراعة الحمضيات في فجة وبقوا فيها إلى أن حدثت النكبة عام 1948م، حيث رحلوا إلى مخيّمات اللاجئين في مدينة أريحا وبقوا فيها فترة، ثمّ انتقلوا  إلى "حسبان" في المملكة الأردنية.

 عملوا في الزراعة، ونظراً للتطور الكبير الذي حدث في الأردن في ذلك الوقت من حيث إنشاء الطّرق وأعمال البنية التحتية انتقلَ معظم أبناء العشيرة للعمل في قطاع المقاولات من خلال مشاركة أكثر من عائلةٍ في شراءِ آليةٍ زراعية، واستطاعوا تحقيق نجاح كبير في عملهم، وقام الكثير من أبناء العشيرة بشراء آليات أو عمل مشاريع خاصة بهم، أو التوجه نحو التحصيل العلمي والعمل في مجال تخصصهم، وذلك بعد الانتقال للعيش في العاصمة عمان، وفي منطقة الوحدات، والقويسمة، خصوصاً.

 تطور المستوى المعيشي للعشيرة فقد خرج من أبناء العشيرة الكثير من المتعلمين (الأطباء والمهندسين .... الخ) والتجار والمقاولين والنواب، وأعضاء مجالس أندية ونقابات ومن الجنسين، وهذا دليل على مدى التطور الثقافي والاجتماعي في العشيرة .


 معظم أبناء "عشيرة الكوزة" تربطهم روابط اجتماعيّة كبيرة، وعلى الرّغم من بعض الاختلافات في وجهات النّظر إلّا أنّ الرّوابط الاجتماعيّة بينهم لا تتأثر، فمعظم أبناء العشيرة يجتمعون في المناسبات السّعيدة والحزينة، فمساهمتهم في بناء مسجد القدس في مخيم الوحدات وشراء سيارة للموتى وتجمعهم في الدواوين؛ دليلٌ على عمقِ هذه الرّوابط، وقد يكون نادراً ألا يعرف أبناء العشيرة بعضهم حتى مع ازدياد حجم العشيرة، وقد أسهمت هذه الروابط بشكل أو بآخر بالسّمعة الطيبة للعشيرة في الأردن، وساهمت هذه الروابط أيضاً بتحقيق العديد من الإنجازات للعشيرة في المجالات المختلفة.

 ففي المجال المحلّي ساهمت سمعة العشيرة الطيبة بتوجه الكثير من أبناء المجتمع المحلي لشيوخ العشيرة للتوسط لحل المشاكل التي تنشأ بينهم، بعمل صلحٍ بينهم حسب التقاليد العشائريّة

 وفي المجال السّياسي: كان شيخ العشيرة الشّيخ سليمان سليم الكوز عضواً في مجلس النواب، كما ساهمت العشيرة بإنجاح بعض أبنائها في الانتخابات التي جرت في الأردن، فقد أوصلت العشيرة كلّاً من أبنائها "محمّد حسين الكوز" و "محمّد سلمي الكوز" إلى مجلس النواب، وراتب حسين الكوز ورولا خضر الكوز وهلاله حسن الكوز إلى مجلس أمانة عمّان الكبرى.

 وفي المجال الاجتماعي شارك الكثير من أبناء العشيرة في نادي الوحدات الرّياضي، ووصلوا إلى مجلس إدارة النادي ومنهم "خضر محمّد رشيد" و "محمّد حسين سلمي".

 وفي مجال النّقابات المهنيّة نجحَ كلٌّ من "محمّد سلمي الكوز" و"سيّد سالم غانم" في الفوز بعضويّة مجلس النّقابة، وكما قامت مجموعة من أبناء العشيرة بتأسيس جمعيّة النّداء التعاونية.


من الشّخصيّات البارزة في العشيرة في مخيم الوحدات:

  •  عبد الفتاح الكوز: رئيس لجنة تحسين مخيم الوحدات. 
  •  محمّد سليم الُمختار الكوز. 
  •  شيخ العشيرة الشّيخ سليمان سليم الكوز، وكان عضواً في مجلس النّواب الأردني. 
  •  حسين الكوز: نائب في مجلس النّواب.  
  •  محمّد سلمي الكوز: نائب في مجلس النّواب.   
  •  راتب حسين الكوز:
  •  رولا خضر الكوز:  عضو مجلس أمانة عمّان الكبرى. 
  •   هلاله حسن الكوز: إلى مجلس أمانة عمان الكبرى. 
  •  خضر محمد رشيد ومحمد حسين سلمي: وصلوا إلى مجلس إدارة نادي الوحدات.
  •   محمد سلمي الكوز وسيد سالم غانم: عضويّة مجلس النّقابة المهنيّة.
  •  

عائلة علقم:
 أصولها:  كانت تنتشر في أكثر من قريّة من قرى فلسطين مثل قرية (برفيليا) و(بيت أمر)، وفي (طولكرم)، وقرية برفيليا من قرى فلسطين تقع إلى الشرق من مدينة الرملة، وكان في برفيليا عام 1922م (421) نسمة، وبلغوا في عام 1931م (544) نسمة لهم 132 بيتاً.

وفي عام 1945م قدروا بـ(730)، وقد احتلّها اليهود الصهاينة، وشرّد أهلها عام 1948م. 

 

عائلة العزازمة:
 أصولها: العزازمة إحدى القبائل العربية الفلسطينية التي كانت تقطن في جنوب قضاء بئر السبع، وكانت مضاربهم مترامية الأطراف تمتد من بئر السبع حتى وادي عربة وحدود سيناء، كان عدد أفراد العزازمة 16370 نسمة عام 1946م.

عائلة البياري: من شخصيّاتها: د فهد عبدالله ذيب البياري، الذي شغل منصب رئيس نادي الوحدات.


عائلة الحيت.

عائلة الحوراني.  

عائلة الترابين.      

 عائلة الجبرات.   

عشيرة العوضات.

 

  [1] دراسة حول مخيم الوحدات وظروف اللاجئين الفلسطينيين فيه ومدى تمسكهم بحق العودة لفلسطين الباحثة: بيان فخري عيسى عبد الله، بحث غير منشور


https://palcamps.net/ar/camp/36