الواقع الإغاثي والخدمي

الوضع الخدمي :

دور الحكومة:

يقوم المجلس البلدي في مخيم حطين بدور في المجال الخدمي, ومن الإنجازات التي أنجزها" فتح المرافق الرياضية والثقافية للأهالي والهيئات الثقافية،و رعاية البلدية لـ 12 مصلى للعيد في مناطق الرصيفة.

كما لدى البلدية مشروع تجميل الشارع الرئيسي في الرصيفة وياجوز وتجميل مداخل الرصيفة بحيث تكون بظهر حضاري .

وتقوم البلدية بحل مشكلة بسطات المخيم، وفي عام 2014م ، تمّ تخصيص 250 ألف دينار من المنحة الخليجية لتحسين شبكة الصرف الصحي في مخيم حطين, حيث يؤدي هذا المشروع إلى حلّ الكثير من المشكلات ويعيد تأهيلها. بحسب مدير مياه الرصيفة المهندس محمد جمعة آنذاك.

وفي العام ذاته أوضح مدير أشغال الزرقاء المهندس ياسين الزعبي، أنّه تمّ تخصيص مبلغ 200 ألف دينار لتعبيد شوارع المخيّم، مشيرا ان هذه المبلغ سوف يساهم بتعبيد كافة شوارع المخيم والتي هي بحاجة ملحة الى صيانتها إثر الحفر والتشققات.

وتعاني بعض شوارع المخيم من أزمة المرور الخانقة التي تسببها البسطات التي تحتل مساحات كبيرة من الشارع ما يؤدي الى ضيق وصعوبة مرور السيارات والمارة وبالتالي وقوف الباصات وسيارات السرفيس عند التحميل والتنزيل ، ناهيك عن التلوث الصحي والبصري والسمعي، حيث يبدو الشارع الرئيس أمام مدخل المخيم وكأنه موقف للباصات والمركبات المتنوعة.

الواقع الإغاثي :

أ- الهيئات الدولية في المخيم:( أ.أحمد الرواشدة, مدير الدراسات في دائرة الشؤون الفلسطينية)

1- وكالة الغوث الدولية الأنروا

2-جايكا (الوكالة اليابانية)

3-KIZ (الوكالة الألمانية)

4-SDC (الوكالة السويسرية)

ب-الهيئات الخيرية في المخيم وأهم الأعمال الخيرية والإغاثية التي تقدمها: (مدير المخيم,أ.فواز شلباية)

المكرمة الملكية: تقدم دعم مالي ومعونات إنمائية وبناء مساكن ومقاعد جامعية, وهناك تبرعات شخصية من خلال الجمعيات الخيرية ويتركز النشاط خلال شهر رمضان.