الوضع السياسي و القوانين المتعلقة بالمخيم

 نسبة المنتسبين لجيش التحرير الفلسطيني العامل في سوريا كبيرة، ففي مجال خدمة العلم الإلزامية فقط تصل إلى 12٪ وذلك لزيادة عدد الشباب في المخيم، أما نسبة المتطوعين فهي نادرة ولا تتعدى 8،0٪ حيث لا يوجد في المخيم سوى عدد قليل من الضباط وصف الضباط، بعضهم شباب من حملة الشهادات في صفوف جيش التحرير، والبعض الآخر من كبار السن فوق الـ 50 سنة ويخدمون في السويداء وقطنا ومصياف (قبل الأزمة السورية).

ولا يوجد في المخيم أحد من العاملين خارج سوريا كدول الخليج، مع وجود عدد من المهاجرين في الدول الأوربية.

توجد نسبة كبيرة في المخيم بحدود 20٪ لا يرون مانعاً من العودة إلى مناطق السلطة الفلسطينية في الضفة الغربية وغزة وذلك ظناً منهم في تحسين واقعهم الاجتماعي.

وهنا لا بد من التنويه أن الأرقام مستوحاة من المسوحات الميدانية للمخيم ومن القوائم المنظمة عند بعض أفراد المخيم القائمين على صناديق التكافل للأسر ومن القائمة المعتمدة عند وجهاء المخيم للدعوات في الأفراح، مع ملاحظة و