مؤسسة جفرا للإغاثة والتنمية الشبابية
هي مؤسسة للإغاثة والتنمية الشبابية تعمل على تخفيف المعاناة الانسانية في حالات الطوارئ والكوارث وتساهم في رفع مستوى المعيشة في مخيمات اللجوء الفلسطينية في سوريا وتفعيل شرائح المجتمع المختلفة من خلال مشاريع وأنشطة هادفة .
وتهدف بشكل خاص إلى :
1- التخفيف من وطأة المعاناة في حالات الأزمات والكوارث وتقديم خدماتها إلى الفلسطينيين والسوريين المقيمين في المخيمات الفلسطينية في سوريا من خلال توفير الاحتياجات العينية والخدمية الضرورية .
2- تمكين مجتمعات اللاجئين من خلال مشاريع تنموية لتنهض بالإمكانات الاجتماعية والإنسانية والمادية بشكل فردي وجماعي وتمكين المنظمات المجتمعية لتحمل مسؤولياتها وأخذ دورها في المجتمع .
3- تفعيل دور الشباب ليس كفئة مستهدفة فقط بل كشريحة فاعلة وتضمين احتياجات الشباب وتطلعاتهم وحاجاتهم في كل مراحل العملية التنموية ونواحيها وبمشاركة الشباب أنفسهم حيث أن المنظور الشبابي لا يتعاطى مع الشباب بوصفهم مشكلة ، أو بوصفهم ضحايا وإنما كذوات فاعلة وكثروة يجب الاستثمار في بناء قدراتها والاعتماد عليها كشرط ضروري لإحداث أي تغيير اجتماعي منشود.
4- تخطيط وتنفيذ برامج ومشاريع قائمة على فكر التنمية المستدامة .
مؤسسة أبو جهاد الوزير لتأهيل المعوقين والتي تشرف عليها منظمة التحرير الفلسطينية. ويستفيد من خدماتها 1330 شخصاً من ذوي الاحتياجات الخاصة في لبنان، إلا أن هناك ما يقارب من 450 معوقاً لا يحصلون على الرعاية اللازمة، وذلك بسبب تراجع الدعم والتقديمات من المؤسسات المانحة.
وتقدم المؤسسة خدمات تربوية ومهنية وثقافية، وهي بحاجة الى التجهيزات التي تساعدهم على تحسين نمط حياة المعوقين كالدراجات الكهربائية والعربات والعكاز والأسرّة وفرش الماء للمقعدين والحفاضات والنظارات والسماعات وغيرها.
مؤسسة الشهيد غسان كنفاني الثقافي
مؤسسة بيت أطفال الصمود:
نشأت مؤسسة بيت أطفال الصمود عام ١٩٧٦ بعد أحداث مخيم تل الزعتر، أما في مخيم الرشيدية نشأت الصمود في عام ١٩٨٧، حيث تم استأجار منزل صغير يحتوي على روضة اطفال وعمل اجتماعي يتكفل أسر الشهداء، وبعد ذلك تطورت المؤسسة وزادت نشاطاتها حتى اصبحنا المركز اليوم يحتوي على ١٢ برنامجاً من روضة والتي تضم الأطفال ما بين الثلاث سنوات حتى الخمس سنوات، دعم دراسة،عمل اجتماعي، عيادة أسنان، وبرنامج فني(فرق موسيقى،فرق دبكة)، وكل ذلك للمحافظة على التراث الفلسطيني وتناقله من جيل إلى جيل، فتقوم المؤسسة بتعزيز الأطفال وتدريبهم حتى يصبحون هم المدربون، وذلك لكي تستمر المؤسسة فيجب استثمار الطاقات الموجودة لدينا في ظل غياب التمويل.
https://palcamps.net/ar/camp/74