☰ قائمة المخيمات

معلومات إضافية


مساجد المخيم :

من ضمن مساجد المخيم مسجد الإيمان ، يعود بناء مسجد الإيمان إلى سبعينيات القرن الماضي وهو أول مسجد أنشئ في مخيم الرشدية من بين أربع مساجد موجودة الآن. مرّ المسجد بمراحل تأهيل وترميم عديدة من أبرزها في الاجتياح الإسرائيلي للبنان عام 1982 بعد تعرضه للقصف، وفي عدوان تموز 2006 نالت منه القذائف الإسرائيلية أيضا، ممّا أحدث فيه تصدعات وتشققات وبرزت مشكلة تسريب مياه الأمطار إلى داخله عبر السقف والحيطان. وقبل سنة تقريبا قامت لجنة المسجد بإعداد مشروع لإعادة بنائه و عرضته على مجموعة من أهل الخير وبفضل الله تعالى أبدوا استعدادهم للمساهمة في إعادة إعماره , وبناء عليه تمّ تشكيل لجنة إعمار يرأسها إمام مسجد صور الشيخ حسن موسى الذي يقوم بدور الوسيط بين لجنة المسجد والمتبرعين. أعمال الهدم وإزاله الردم بدأت يوم الخميس 12تموز 2012 ويتوقع أن تستغرق عملية البناء مدة سنة تقريبا أو أكثر وذلك يخضع للمبلغ الذي يتمّ توفيره من المتبرعين. بدورها لجنة المسجد تمد يدها إلى كل أصحاب العطاء والخير لمساعدتهم في إتمام هذا المشروع[1].

مسجد أمير المؤمنين علي بن أبي طالب

أحياء المخيم :

حارة نحف ، حارة كويكات "العراعير ، حارة علما...... وغيرها تحيط به الأراضي الزراعية وبساتين الحمضيات.

مداخل المخيم :  

لهذا المخيم مدخل واحد فقط يخضع لإجراءات الجيش اللبناني وسيطرته الأمنية من حيث دخول وخروج السيارات والمارة. [1]

شوارع المخيم:  

كشارع السيسو

وشارع شريف قدورة

وكوع شناعة

وشارع أبو عصام العلي.[2]

 

كنيسة الأرمن أهم المعالم التاريخية :

تروي الحاجّة شاهينة أسعد القط أنَّ اللاجئين الفلسطينيين لدى مجيئهم إلى مخيّم الرشيدية وجدوا آثاراً خلّفها وراءهم الأرمن بينها كنيسة الأرمن، التي استخدمها اللاجئون الأرمن في صلاتهم يوم الأحد كما أنّهم كانوا يكلّلون فيها العرسان وذلك قبل ترحيلهم إلى بيروت ، الكنيسة بناها الأرمن بعد هجرتهم إلى لبنان في العام 1939-1940 وهي تعتبر أهمَّ معلَم تاريخي لتلك الحقبة، وقد اختار الأرمن بناءها على تلّة مُشرفة على سهول صور المحيطة بمخيم الرشيدية، وهي مبنية من حجر كبير، واعتُمِدت فيها العقود الحجرية المرتفعة، وكان يعلوها برج متواضع ويعمل جرس الكنيسة بالناقوس من بوابة الكنيسة الرئيسة.
غير أنَّ الكنيسة اليوم تعاني من تهالك نتيجة للرطوبة وآثار حريق داخلي، لا سيما أنها تعرَّضت للقصف الإسرائيلي عدة مرات، وآثار القصف بادية بوضوح على جدرانها وبرجها إلى الآن. ويعتبر موقع الكنيسة الأهم في المخيّم والتلّة نفسها، ويُعتقَد أنّها منطقة أثرية تحتوي آثاراً تعود إلى الحقبة الفينيقية والرومانية شأن معظم مناطق المخيم، وعلى جانب الكينسة كانت هناك مقبرة ما زالت بعض شواهد قبورها بادية.

مشاكل المخيم :

   العديد من المساكن بحاجة إلى إعادة تأهيل شديدة

  محدودية فرص العمل

  عدم وجود نظام صرف صحي

 

[1] لاجئ نت http://laji-net.net/arabic/default.asp 

[1] المؤسسة الفلسطينية لحقوق الإنسان (شاهد)https://pahrw.org/

[2] موقع مخيم الرشيدية https://www.racamp.net/                 

صور من المخيم


https://palcamps.net/ar/camp/74