الواقع الإغاثي والخدمي


لم تكن بلدية سلواد قوم بخدمة رفع النفايات،كما لم يوفر الاحتلال هذه الخدمة للسكان في ظل غياب وكالة الغوث، وقد بقي الحال على ذلك إلى أن تم الاتفاق مع البلدية كي تقوم هي بهذه المهمة مقابل مبلغ يفرض على كل عائلة في المخيم.

وعلى الرغم من الديون المتراكمة على السكان جراء ذلك إلا أن البلدية مستمرة في خدمتها تلك معبرة عن مسئوليتها إزاء السكان كما أكد رئيسها،أما باقي الخدمات في المخيم فهي من مهام اللجنة الشعبية التي نجحت في تجنيد العديد من المشاريع التي تعود على المخيم بالفائدة. 


https://palcamps.net/ar/camp/87