توجد فيه المخيم مدرستان ابتدائيتان ومدرستان إعداديتان واحدة للذكور والأخرى للإناث تابعتان لوكالة الغوث الدولية.
وجود المخيم ضمن نطاق السيطرة (الصهيونية) دفع الغالبية من حملة الهوية المقدسية إلى الإهمال وترك التعليم والتوجه نحو العمل في المشاريع (الصهيونية) طمعا في الدخل المادي المرتفع نسبة إلى الدخل الذي تدره وظيفة أخرى في أراضي السلطة الفلسطينية أو أي وظيفة تحتاج إلى شهادة علمية .
وقد تجد بين أوساط الشباب في المخيم من يرى بأن العمل أفضل من الشهادات الجامعية أو حتى شهادة الثانوية العامة (التوجيهي)،لذلك فإن المستوى الثقافي متدني.
ولكن من الحقائق أن نسبة التعليم بين الإناث أعلى منها عند الذكور،فعدد الملتحقات سنويا إلى الجامعات من الفتيات أعلى منه عند الشباب،وغالبا ما يسافر شباب المخيم للتعليم لنيل الشهادة الجامعية بالخارج بسبب الظروف المحيطة،وقلة منهم تلجأ إلى جامعات وطنية وكليات حكومية.
https://palcamps.net/ar/camp/88